ومحمد الأصغر المكنى بأبي بكر، وعبيد الله الشهيدان مع أخيهما الحسين عليه السلام بطف كربلاء وأمهما ليلى بنت مسعود الدارمية.
ويحيى، أمه أسماء بنت عميس الخثعمية وتوفي صغيرا قبل أبيه.
وأم الحسن ورملة أمهما أم سعيد بنت عروة بن مسعود الثقفي.
ونفيسة وهي أم كلثوم الصغرى، وزينب الصغرى، ورقية الصغرى، وأم هاني، وأم الكرام، وجمانة المكناة بأم جعفر، وامامة، وأم سلمة، وميمونة، وخديجة، وفاطمة لأمهات أولاد شتى.
وأعقب عليه السلام من خمسة بنين: الحسن والحسين عليهما السلام، ومحمد والعباس وعمر رضي الله عنهم (1).
وفي الشيعة من يذكر أن فاطمة عليها السلام أسقطت بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذكرا كان سماه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - وهو حمل - محسنا، فعلى هذا يكون أولاده ثمانية وعشرون ولدا، والله أعلم (2).
اما زينب الكبرى بنت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فتزوجها عبد الله بن جعفر بن أبي طالب وولد له منها: علي، وجعفر، وعون الأكبر، وأم كلثوم أولاد عبد الله بن جعفر، وقد روت زينب عن أمها فاطمة