عليها السلام أخبارا.
وأما أم كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه (1).
وأما رقية بنت علي عليه السلام فكانت عند مسلم بن عقيل فولدت له عبد الله قتل بالطف، وعليا ومحمدا ابني مسلم.
وأما زينب الصغرى فكانت عند محمد بن عقيل فولدت له عبد الله وفيه العتب من ولد عقيل.
وأما أم هانئ فكانت عند عبد الله الأكبر بن عقيل بن أبي طالب فولدت له محمدا قتل بالطف، وعبد الرحمن.
وأما ميمونة بنت علي عليه السلام فكانت عند (عبد الله) الأكبر بن عقيل فولدت له عقيل.
وأما نفيسة فكانت عند عبد الله الأكبر بن عقيل فولدت له أم عقيل.
وأما زينب الصغرى فكانت عند عبد الرحمن بن عقيل فولدت له سعدا وعقيلا.
وأما فاطمة بنت علي عليه السلام فكانت عند (محمد بن) أبي سعيد؟!
أبن عقيل فولدت له حميدة.