سالخورده شدن و " عمرى دراز يافتن " است كه در آن صورت بايد اين كلمه را بصيغة اسم فاعل خواند.
أبو على قالى در " أمالى " مىفرمايد:
" مطلب أسماء الانسان في كل من أسنانه " يقال المصبي إذا ولد: رضيع و طفل، ثم: فطيم، ثم: دارج ثم: جفر، ثم: يفعة ويافع، ثم: شدخ، ثم: حزور، ثم: مراهق، ثم: محتلم، ثم: خرج وجهه ويقال بقل وجهه، ثم: اتصلت لحيته، ثم مجتمع، ثم: كهل والكهل من ثلاث وثلاثين سنة فوق الكهل: طعن في السن، ثم خصفه القتير، ثم: أخلص شعره، ثم: شمط، ثم:
شاخ، ثم كبر، ثم: دلف، ثم: دب، ثم: عود، ثم: ثلب " انتهى ص 38 / 3 أمالى قالى.
7 - در بسيارى از كتب تاريخ و رجال وأدب چون طبرى و كامل ابن أثير و منتظم ابن جوزى و تاريخ دمشق ابن عساكر و تاريخ بغداد خطيب و تاريخ الاسلام ذهبي ونهاية الارب و طبقات ابن سعد و أنساب الاشراف بلاذرى وجمهرة ابن الكلبى وجمهرة ابن حزم وتنقيح المقال و تاريخ قم و تاريخ بيهق و ابن خلكان و موفقيات زبير بن به كار و نسب قريش هموو اغاني و عقد الفريد و ربيع الابرار زمخشرى و يقينا بيش از همه در موسوعه عظيم معارف اسلامي عموما " و شيعه خصوصا " يعنى كتاب مستطاب " بحار الانوار " درباره بسيارى از سادات و شرفائى كه نامشان در " المجدي " آمده است اطلاعات و مطالب اضافى بسيارى مىتوان يافت و خوانندگان محترمى كه طالب كسب معلومات بيشترى درباره بعضى از آن عزيزان باشند بايد به مراجع مذكور رجوع فرمايند.
8 - از آنجا كه بسيارى از مشاهير علماى قرن گذشته و معاصر چون مرحومان مغفور، حاج ملا محمد باقر مازندراني كجورى در كتاب شريف " جنة النعيم