على بن محمد المعروف بعلان (في احدى الروايتين) والمعروف " بعلان الكليني " (في الاخرى): الاولى في باب تفسير قول الله عزوجل (نسو الله فنسيهم) والثانية في باب تفسير قول الله عزوجل: " والارض جميعا " قبضته يوم القيمة والسموات مطويات بيمينه " ص 159 وص 160 (التوحيد طبعة طهران).
وروى الصدوق ايضا " ثلاث روايات اخرى من طريق محمد بن محمد بن عصام عن محمد بن يعقوب الكليني ره عن على بن محمد، وروايتين من طريق على بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق عن محمد بن يعقوب ره عن على بن محمد، فيحتمل ان يكون " على بن محمد " في هذه الروايات الخمس أيضا " العلان الكليني " والله العالم ص 115 وص 176 وص 186 وص 190 وص 354.
وكذا العلامة المجلسي قد يروى في " البحار " نقلا من " الاحتجاج " للطبرسي " ره " وكتب اخرى، روايات كثيرة من ثقة الاسلام الكليني قده عن على بن محمد، خاصة في شأن صاحب الامر وأبيه وأبى الحسن الثالث عليهم السلام (البحار ج 12 ص 140 إلى 160 طبعة امين الضرب).
ويقول العلامة الطهراني ره: علان الكليني ثقة عين له كتاب " اخبار القائم عليه السلام " (طبقات أعلام الشيعه - قرن الرابع ص 194).
ولا يخفى ان المحدث القمي ره حين ينقل هذه الرواية المذكورة في " المجدي " في كتابه المسمى ب " منتهى الامال (ج 1 ص 193) ينقلها بعين الاسناد والاعلام الواردة في " المجدي " ولا يقول ره شيئا " في " علان الكلابي " والله أعلم.
ص 141. والاخر يكون مرة نفاطا ومرة ركابيا ". الخ النفاط والركابي صنفان من صنوف العسكريين والاجناد، يقول القلقشندي في " صبح الاعشى " ". الوظيفة السابعة: " حمل السلاح حول الخليفة في المواكب " وأصحاب هذه الوظيفة يعبر عنهم لزيهم بالركابية وبصبيان الركاب الخاص أيضا، وهم الذين