أصلكم ومادتكم، ثم سألته بعد ذلك، فقال: إنهم إخوانكم، وعدو عدوكم، وأوصيكم بذمتكم، فإنها ذمة نبيكم، ورزق عيالكم، قوموا عني فما زاد على هؤلاء الكلمات.
روى البخاري منه قوله: " قلنا: أوصنا، قال: أوصيكم بذمة الله، فإنها ذمة نبيكم " (1)، عن آدم بن أبي إياس، عن شعبة فوقع لنا بدلا عاليا (2).