وقال أبو حاتم: لولا أن الثوري روى عنه لترك حديثه.
وقال النسائي: ثقة.
وقال أبو أحمد بن عدي: إذا روى عنه الكوفيون، فهو عامة روايات الكوفيين عنه في فضائل أهل البيت، وإذا روى عنه عبد الواحد بن زياد والبصريون، فرواياتهم عنهم أحاديث متفرقة وهو أحد من يعد من المحترقين بالكوفة في التشيع، وعلى ضعفه يكتب حديثه (1).
روى له البخاري في الأدب، والنسائي في خصائص علي وفي مسنده.
1016 م: الحارث (2) بن خفاف بن إيماء (3) بن رحضة (4) الغفاري.