في المعنى اللغوي أيضا في كل من روى عمن لم يلقه، وهذا أيضا من علل الاسناد، وقد نبه الامام العجلي على هذا في بضع وعشرين ترجمة من كتابه وسيأتي الكلام عن موقفه من قبول المراسيل من عدمه.
والإمام ابن رجب كثيرا ما يهتم بذكر هذه الفوائد عن العجلي في شرح علل الترمذي.
وهناك علل أخرى من أخطاء الرواة وغيرها، بينها العجلي في ترجمة إبراهيم ابن مرزوق، وعاصم بن أبي النجود، ويحيى بن أبي بكير قاضي كرمان وغيرهم.