محمد بن خالد، بدل أحمد بن محمد بن خالد، وهو الصحيح لعدم ثبوت رواية أحمد بن محمد بن خالد عن القاسم بن عروة، بلا وساطة أبيه.
ثم روى الكليني بسنده، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن القاسم بن عروة، عن عبد الله بن بكير. الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب أن ابن آدم أجوف..، 41، الحديث 4.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الوافي والوسائل: أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن القاسم بن عروة، وهو الصحيح لما تقدم.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن القاسم ابن عروة، عن محمد بن أبي عمير، عن أبي عبد الله عليه السلام. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب وقت صلاة الجمعة..، 69، الحديث 4.
كذا في سائر النسخ أيضا، ولكن لم يرو القاسم بن عروة، عن محمد بن أبي عمير إلا في هذا المورد، بل هو راو عن القاسم بن عروة في كثير من الروايات، فيحتمل أن يكون محمد بن أبي عمير هذا غير ذاك، كما يحتمل أن يكون محمد بن أبي عمير محرفا وبدله ابن بكير، بقرينة ذيل الرواية.
9543 - القاسم بن العلاء:
روى عن إسماعيل بن علي الفزاري، وروى عنه محمد بن أحمد. تفسير القمي: سورة الملك، في تفسير قوله تعالى: (قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم..).
كذا في الطبعة القديمة وتفسير البرهان، ولكن في الطبعة الحديثة: القاسم ابن محمد، بدل القاسم بن العلاء.
من أهل آذربايجان، من وكلاء الناحية، وممن رأى الحجة سلام الله عليه، ووقف على معجزته، ذكره الصدوق في كمال الدين: الجزء 2، الباب 47، في ذكر