ثم اختار التوقف في أمره. ولا وجه للتوقف، لان الجارح مقدم مع التساوي، فكيف بمن ذكرناه) (1).
واختار هذا القول ممن تأخر عن الشهيد - رحمه الله - ولده المحقق الشيخ حسن (2) وسبطاه الفاضلان المحمدان (3) والفاضل الأردبيلي (4) والسيد الداماد (5) وصاحب الوسيط (6).
وقال العلامة المجلسي - رحمه الله -: (محمد بن سنان ضعفه المشهور ووثقه المفيد في الارشاد، وهو معتمد عليه - عندي -) (7).