وقوله: (ونفس وما سواها) (1). وإذا أضيف إليها (كل)، نحو: (وجاءت كل نفس) (2).
ويستفاد عموم المفرد المحلى باللام من قوله: (إن الانسان لفي خسر) (3)، (وسيعلم الكفار) (4)، (ويقول الكافر) (5).
وعموم المفرد المضاف من قوله: (وصدقت بكلمات ربها وكتبه) (6)، وقوله:
(هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق) (7)، والمراد جميع الكتب التي اقتضت فيها أعمالهم.
وعموم الجمع المحلى باللام في قوله: (وإذا الرسل أقتت) (8) وقوله: (وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم) (9)، وقوله: (إن المسلمين والمسلمات...) (10) إلى آخرها.
والشرط من قوله: (ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما " ولا هضما ") (11)، وقوله: (فمن يعمل مثقال ذرة خيرا " يره) (12)، وقوله: (وما تفعلوا من خير يعلمه الله) (13)، (أينما تكونوا يدرككم الموت) (14)، وقوله:
(وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره) (15)، وقوله: (وإذا رأيت الذين