فقال: أخطأ الشاعر، إن مرحبا لم يمت، وإنما قتله علي بن أبي طالب (عليه السلام)!
وقال رجل لأعرابي: كيف أهلك؟ قال: صلبا إن شاء الله.
وكان مسلمة بن عبد الملك يعرض الجند، فقال لرجل: ما اسمك؟ فقال: " عبد الله، وخفض، فقال ابن من؟ فقال: ابن " عبد " الله، وفتح، فأمر بضربه، فجعل يقول:
" سبحان " الله، ويضم، فقال مسلمة: ويحكم! دعوه فإنه مجبول على اللحن والخطأ، لو كان تاركا للحن في وقت لتركه وهو تحت السياط.