شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج ٨ - الصفحة ٢٤٣
إن القريض وإن أغب متيم * بكم، ورب مجانب كمواظب ولقد يخالصك القصي وربما * يمنى بود مماذق متقارب سدت مسالكه هموم جعجعت * بالفكر حتى لا يبض لحالب ومن العناء مغلب في حظه * يبغي مغالبة القضاء الغالب وهي طويلة، وإنما ذكرنا منها ما اقتضته الحال