عن الكافي، وذيلها ذكره في المختار (127) مما اختار من كلمه (ع) في تحف العقول ص 150، ط النجف.
ونقلها بأجمعها مرسلة في تنبيه الخواطر، ص 512 من الطبع الناصري.
وحكاها أيضا ابن أبي الحديد في شرح المختار (130) من خطب النهج، من شرحه: ج 8، ص 250، من غير اسناد إليه (ع) باختلاف ما.
وأيضا نقل صدرها في المحجة البيضاء: ج 2، ص 215، ط 2.
وكذلك رواها في منهاج البراعة.
وقريب منها مع زيادات في الحديث (3548) من كنز العمال: ج 8، ص 222 نقلا عن جندب البجلي.
وهنا مقاصد المقصد الأول:
في ذكر قبس من البيانات الواردة عن المعصومين صلوات الله عليهم حول القرآن وبيان عظمته.
ففي ترجمة المسلم بن الحسين، من تاريخ الشام: 55 ص 728 معنعنا عن النبي (ص): القرآن غني لا فقر بعده، ولا غنى دونه.
وروي الشيخ الصدوق (ره) في معاني الأخبار كما في الحديث الثالث، من كتاب القرآن، من البحار: 19، 4، عنه (ص) أنه قال:
من أعطاه الله القرآن فرأى أن أحدا أعطي شيئا أفضل مما أعطي فقد صغر عظيما، وعظم صغيرا.
وفي الحديث الثاني، من الباب الأول، من كتاب القرآن، من أصول الكافي: 2، ص 698، معنعنا عن أبي عبد الله، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أيها الناس انكم في