فلينفر من (كان خ) فيه إليكم، فإذا اجتمع أطرافكم، وأتت أمدادكم، وانصرف فلكم، فاحلقوا الناس بقوادهم وأحكموا تعابيهم، وقاتلوا واستعينوا بالله واصبروا.
وفي الثبات عند الهزيمة، وحمل الرجل الواحد الواثق بشجاعته على الكتيبة أجر عظيم.
الحديث السادس، من باب صفة القتال، من كتاب الجهاد، من دعائم الاسلام 1 ص 373 ط 1.
والحديث السادس، من باب (32) من كتاب الجهاد، من مستدرك الوسائل: ج 2 ص 258.