محمد وآل محمد وبارك على محمد وآل محمد وارحم محمدا وآل محمد كأفضل ما صليت وباركت وترحمت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد. فقالت لا إذا صليت عليهم فصل عليهم كلهم وسمهم، فقلت نعم. فلما كان من الغد نزلت ومعها دفتر صغير قد نسخناه فقالت: يقول لك إذا صليت على نبيك فصل عليه وعلى أوصيائه على هذه النسخة، فأخذتها وكنت أعمل بها. ورأيته عدة ليال قد نزل من الغرفة وضوء السراج قائم وخرج، فكنت أفتح الباب وأخرج على أثر الضوء وأنا أراه أعني الضوء. ولا أرى أحدا حتى يدخل المسجد، وأرى جماعة من الرجال من بلدان كثيرة يأتون باب هذه الدار قوم عليهم ثياب رثة يدفعون إلى العجوز رقاعا معهم، ورأيت العجوز تدفع إليهم كذلك الرقاع وتكلمهم ويكلمونها ولا أفهم عنهم، ورأيت منهم جماعة في طريقنا حتى قدمنا بغداد، نسخة الدعاء: - *: كتاب الشيخ أبي الحسن علي بن محمد بن يوسف الحراني - على ما في البحار عن العتيق للغروي.
*: غيبة الطوسي: ص 165 - عنه (أحمد بن علي الرازي)، عن أبي الحسين محمد بن جعفر الأسدي قال: حدثني الحسين بن محمد بن عامر الأشعري القمي قال: حدثني يعقوب بن يوسف الضراب الغساني في منصرفه من أصفهان، قال: حججت: - كما في دلائل الإمامة بتفاوت، وفيه " بسم الله الرحمن الرحيم اللهم.. وسيد الوصيين.. حجتك على خلقك وخليفتك.. أعطه في نفسه.. ما محي.. وأحي به ما بدل.. خالصا مخلصا.. بركنه..
اهدم بعزته كل ضلالة.. كل جبار.. لسلطانه.. كل من.. استهان بأمره ".
*: مصباح المتهجد: ص 363 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير وقال: دعاء آخر مروي عن صاحب الزمان عليه السلام خرج إلى أبي الحسن الضراب الأصفهاني.
*: الخرائج: ج 1 ص 461 ب 13 ح 6 - بعضه كما في دلائل الإمامة، بتفاوت يسير.
*: جمال الأسبوع: ص 494 - عن جماعة باسنادهم إلى الشيخ الطوسي: - *: العتيق للغروي - على ما في البحار.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 394، ب 11 - بعضه، عن مصباح المتهجد.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 685 ب 32 ف 2 ح 96 - مضمونه عن غيبة الطوسي.
*: تبصرة الولي: ص 782 ح 57 - بعضه، عن غيبة الطوسي.
*: مدينة المعاجز: ص 608 ب 12 ح 69 - كما في دلائل الإمامة، عن أبي جعفر محمد بن جرير الطبري.
* البحار: ج 52 ص 17 ب 18 ح 14 - عن غيبة الطوسي، ثم أشار إلى مثله في دلائل الإمامة.
وفي: ج 94 ص 78 ب 30 ح 2 - عن جمال الأسبوع، وأشار إلى مثله في الكتاب العتيق للغروي.