*: العوالم: ج 15 / الجزء 3 ص 299 ب 13 ح 2 - بعضه، عن غيبة الطوسي.
*: مستدرك الوسائل: ج 16 ص 89 ب 8 ح 19242 - بعضه عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله في بعض كتب القدماء.
*: الصحيفة المهدية: ص 53 - كما في مصباح المتهجد بتفاوت يسير.
* * * [1430 - " بسم الله الرحمن الرحيم، أنت الله الذي لا إله إلا أنت، مبدئ الخلق ومعيدهم، وأنت الله الذي لا إله إلا أنت، مدبر الأمور، وباعث من في القبور، وأنت الله الذي لا إله إلا أنت القابض الباسط، وأنت الله الذي لا إله إلا أنت وارث الأرض ومن عليها، أسئلك باسمك الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا سئلت به أعطيت، وأسئلك بحق محمد وأهل بيته، وبحقهم الذي أوجبته على نفسك، أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تقضي لي الحاجة الساعة الساعة، يا سيداه، يا مولاه، يا غياثاه، أسئلك بكل اسم سميت به نفسك، واستأثرت به في علم الغيب عندك، أن تصلي على محمد وآل محمد، وأن تعجل خلاصنا من هذه الشدة، يا مقلب القلوب والابصار، يا سميع الدعاء، إنك على كل شئ قدير، برحمتك يا أرحم الراحمين " *] * *: الكلم الطيب - على ما في منتخب الأثر.
*: منتخب الأثر: ص 521 ف 10 ب 7 ح 5 - عن الكلم الطيب، وقال: هذا دعاء عظيم عن صاحب الامر لمن ضاع له شئ، أو كانت له حاجة، فليكثر الداعي من قراءته عند طلب مهماته، وهو: -.
* * * [1431 - " رب من ذا الذي دعاك فلم تجبه، ومن ذا الذي سألك فلم تعطه، ومن ذا الذي ناجاك فخيبته، أو تقرب إليك فأبعدته. رب هذا فرعون ذو الأوتاد مع عناده وكفره وعتوه، وادعائه الربوبية لنفسه، وعلمك بأنه لا يتوب، ولا يرجع ولا يؤوب، ولا يؤمن ولا يخشع، استجبت له دعاءه وأعطيته سؤله، كرما منك وجودا، وقلة مقدار لما سألك عندك، مع عظمه عنده، أخذا