بلقائنا. ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حق المعرفة وصدقها منهم بنا، فما يحبسنا عنهم إلا ما يتصل بنا مما نكرهه ولا نؤثره منهم، والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل، وصلاته على سيدنا البشير النذير محمد وآله الطاهرين وسلم.] * *: البحار: ج 53 ص 174 ب 31 ح 7 - بتفاوت عن رواية الاحتجاج الأولى. وفيه ".. فقف أمدك.. على ما نذكره.. يحيط.. بالزلل.. يحمى عليه.. منها المواطن الخفية..
يسر.. كراهيتنا.. فإن امرء يبغته فجأة.. ".
وفي: ص 176 ب 31 ح 7 - بتفاوت عن رواية الاحتجاج الثالثة.
وفي: ص 176 ب 31 ح 8 - عن رواية الاحتجاج الثانية بتفاوت يسير، وفيه ".. ألجأ..
تعتمده.. ففيه تبسل.. وليثقوا.. بما هو مستحقه.. الفتنة المظلة ".
*: معادن الحكمة: ج 2 ص 303 - عن رواية الاحتجاج الأولى.
وفي ": ص 305 - عن رواية الاحتجاج الثانية.
وفيها: عن رواية الاحتجاج الثالثة، بتفاوت وفيه ".. والمخلص في ودنا الصفي والناصر لنا الوفي حرسك الله بعينه التي لا تنام فاحتفظ به ولا تظهر على خطنا الذي سطرناه بماله ضمناه أحدا، أد ما فيه إلى من تسكن إليه، وأوص جماعتهم بالعمل عليه إن شاء الله وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ".
*: مستدرك الوسائل: ج 3 ص 518 - عن رواية الاحتجاج الثالثة.
* * * [1421 - كتاب السلطان للسيد علي بن عبد الحميد: على ما في البحار.] * *: البحار: ج 52 ص 73 - 74 ب 18 - ومن ذلك ما أخبرني من أثق به وهو خبر مشهور عند أكثر أهل المشهد الشريف الغروي سلام الله تعالى على مشرفه، ما صورته: أن الدار التي هي الآن سنة سبعمائة وتسع وثمانين أنا ساكنها كانت لرجل من أهل الخير والصلاح يدعى حسين المدلل، وبه يعرف ساباط المدلل ملاصقة جدران الحضرة الشريفة، وهو مشهور بالمشهد الشريف الغروي عليه السلام، وكان الرجل له عيال وأطفال.
فأصابه فالج فمكث مدة لا يقدر على القيام وإنما يرفعه عياله عند حاجته وضروراته، ومكث على ذلك مدة مديدة، فدخل على عياله وأهله بذلك شدة شديدة واحتاجوا إلى الناس واشتد عليهم الناس.