فاتقوا الله فان أبي حدثني وكان خير أهل الأرض وأعلمهم بكتاب الله وسنة رسوله أن رسول الله قال: من ضرب الناس بسيفه ودعاهم إلى نفسه، وفي المسلمين من هو أعلم منه فهو ضال متكلف (1).
3 - الكافي: علي، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن زرارة، عن عبد الكريم مثله (2).
4 - مناقب ابن شهرآشوب: دخل عمرو بن عبيد على الصادق عليه السلام وقرأ " إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه " (3) وقال: أحب أن أعرف الكبائر من كتاب الله فقال: نعم يا عمرو ثم فصله بأن الكبائر الشرك بالله " إن الله لا يغفر أن يشرك به " (4) واليأس " ولا تيأسوا من روح الله " (5) وعقوق الوالدين لان العاق جبار شقي " وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا " (6). وقتل النفس " ومن يقتل مؤمنا متعمدا " (7) وقذف المحصنات وأكل مال اليتيم " إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما " (8) والفرار من الزحف " ومن يولهم يومئذ دبره " (9).
وأكل الربا " الذين يأكلون الربا " (10) والسحر " ولقد علموا لمن اشتريه " (11) والزناء " ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما " (12) واليمين الغموس " إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا " (13) والغلول " ومن يغلل يأت بما غل " (14) ومنع الزكاة " يوم يحمى عليها في نار جهنم " (15) وشهادة الزور وكتمان الشهادة