(باب 15) * (علة خلق العباد وتكليفهم، والعلة التي من اجلها جعل الله في الدنيا) * * (اللذات والآلام والمحن) * الآيات، الحجر " 15 " وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وإن الساعة لآتية 85.
الأنبياء " 21 " وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين * لو أردنا أن تتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين * بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون 16 - 18.
المؤمنين " 23 " أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون 115.
الفرقان " 25 " قل ما يعبؤ بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما 77.
الروم " 30 " أو لم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى وإن كثيرا من الناس بلقاء ربهم لكافرون 8 " وقال تعالى ":
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون 41.
الأحزاب " 33 " إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الانسان إنه كان ظلوما جهولا 72.
ص " 38 " وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا ذلك ظن الذين كفروا 27.
الزمر " 39 " خلق السماوات والأرض بالحق 5.
حمعسق " 42 " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير 30.