بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥ - الصفحة ١٦٦
من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين 56.
الروم " 30 " فمن يهدي من أضل الله وما لهم من ناصرين 29 " وقال سبحانه:
كذلك يطبع الله على قلوب الذين لا يعلمون 59.
التنزيل " 32 " ولو شئنا لآتينا كل نفس هديها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين 13.
سبا: " 34 " قال: إن ضللت فإنما أضل على نفسي وإن اهتديت فبما يوحي إلي ربي إنه سميع قريب 50.
فاطر " 35 ": أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء 8 " وقال سبحانه " إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور 22.
يس " 37 " لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون * إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي إلى الأذقان فهم مقمحون * وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون * وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون 7 - 10.
الزمر " 39 " إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار 3 " وقال تعالى ": ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فماله من هاد 23 ومن يهد الله فما له من مضل 37 " وقال تعالى ": أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين 57.
المؤمن " 40 " ومن يضلل الله فماله من هاد 33 " وقال تعالى ": كذلك يضلل الله من هو مسرف مرتاب 34 " وقال تعالى ": كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار 35 " وقال تعالى ": كذلك يضل الله الكافرين 74.
السجدة " 41 " وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم وحق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس إنهم كانوا خاسرين 25.
حمعسق " 42 " الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب 13 " وقال تعالى ":
ومن يضلل الله فما له من ولي من بعده 44 " وقال تعالى ": ومن يضلل الله فما له من سبيل 46.
(١٦٦)
مفاتيح البحث: الضلال (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 171 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 خطبة الكتاب 1
3 * أبواب العدل * باب 1 نفي الظلم والجور عنه تعالى، وإبطال الجبر والتفويض، وإثبات الأمر بين الأمرين، وإثبات الاختيار والاستطاعة، وفيه 112 حديثا. 2
4 باب 2 آخر وهو من الباب الأول، وفيه حديث. 68
5 باب 3 القضاء والقدر، والمشية والإرادة، وسائر أبواب الفعل، وفيه 79 حديثا. 84
6 باب 4 الآجال، وفيه 14 حديثا. 136
7 باب 5 الأرزاق والأسعار، وفيه 13 حديثا. 143
8 باب 6 السعادة والشقاوة، والخير والشر، وخالقهما ومقدرهما، وفيه 23 حديثا. 152
9 باب 7 الهداية والإضلال والتوفيق والخذلان، وفيه 50 حديثا. 162
10 باب 8 التمحيص والاستدراج، والابتلاء والاختبار، وفيه 18 حديثا. 210
11 باب 9 أن المعرفة منه تعالى، وفيه 13 حديثا. 220
12 باب 10 الطينة والميثاق، وفيه 67 حديثا. 225
13 باب 11 من لا ينجبون من الناس، ومحاسن الخلقة وعيوبها اللتين تؤثران في الخلق، وفيه 15 حديثا. 276
14 باب 12 علة عذاب الاستيصال، وحال ولد الزنا، وعلة اختلاف أحوال الخلق، وفيه 14 حديثا. 281
15 باب 13 الأطفال ومن لم يتم عليهم الحجة في الدنيا، وفيه 22 حديثا. 288
16 باب 14 من رفع عنه القلم، ونفي الحرج في الدين، وشرائط صحة التكليف، وما يعذر فيه الجاهل، وأنه يلزم على الله التعريف وفيه 29 حديثا. 298
17 باب 15 علة خلق العباد وتكليفهم، والعلة التي من أجلها جعل الله في الدنيا اللذات والآلام والمحن، وفيه 18 حديثا. 309
18 باب 16 عموم التكاليف، وفيه ثلاثة أحاديث. 318
19 باب 17 أن الملائكة يكتبون أعمال العباد، وفيه 35 حديثا. 319
20 باب 18 الوعد والوعيد، والحبط والتكفير، وفيه حديثان. 331