بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥ - الصفحة ١٦٥
الرعد " 13 ": قل إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب 27 " وقال تعالى ":
أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا 31 " وقال تعالى ": ومن يضلل الله فماله من هاد 33.
إبراهيم " 14 " فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء 4 وقال تعالى ": يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء 27.
النحل " 16 " ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسئلن عما كنتم تعملون 93 " وقال تعالى ": وأن الله لا يهدي القوم الكافرين * أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون 107 - 108.
الاسرى " 17 " ومن يهدي الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه 97 " وقال تعالى ": وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا 16.
الكهف " 18 " من يهدي الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا 17.
مريم " 19 " قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا 75 " وقال تعالى ":
ويزيد الله الذين اهتدوا هدى 76 " وقال تعالى ": ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا 83.
النور " 24 " ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم 21 " وقال تعالى ": ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور 40 " وقال تعالى ": والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم 46.
الفرقان " 25 " ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا 18.
الشعراء " 26 " كذلك سلكناه في قلوب المجرمين * لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم 200 - 201.
النمل " 27 " إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون 4.
القصص " 28 " وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار 41 " وقال تعالى ": إنك لا تهدي
(١٦٥)
مفاتيح البحث: الظلم (1)، الضلال (2)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 160 161 162 163 164 165 166 167 168 169 170 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 خطبة الكتاب 1
3 * أبواب العدل * باب 1 نفي الظلم والجور عنه تعالى، وإبطال الجبر والتفويض، وإثبات الأمر بين الأمرين، وإثبات الاختيار والاستطاعة، وفيه 112 حديثا. 2
4 باب 2 آخر وهو من الباب الأول، وفيه حديث. 68
5 باب 3 القضاء والقدر، والمشية والإرادة، وسائر أبواب الفعل، وفيه 79 حديثا. 84
6 باب 4 الآجال، وفيه 14 حديثا. 136
7 باب 5 الأرزاق والأسعار، وفيه 13 حديثا. 143
8 باب 6 السعادة والشقاوة، والخير والشر، وخالقهما ومقدرهما، وفيه 23 حديثا. 152
9 باب 7 الهداية والإضلال والتوفيق والخذلان، وفيه 50 حديثا. 162
10 باب 8 التمحيص والاستدراج، والابتلاء والاختبار، وفيه 18 حديثا. 210
11 باب 9 أن المعرفة منه تعالى، وفيه 13 حديثا. 220
12 باب 10 الطينة والميثاق، وفيه 67 حديثا. 225
13 باب 11 من لا ينجبون من الناس، ومحاسن الخلقة وعيوبها اللتين تؤثران في الخلق، وفيه 15 حديثا. 276
14 باب 12 علة عذاب الاستيصال، وحال ولد الزنا، وعلة اختلاف أحوال الخلق، وفيه 14 حديثا. 281
15 باب 13 الأطفال ومن لم يتم عليهم الحجة في الدنيا، وفيه 22 حديثا. 288
16 باب 14 من رفع عنه القلم، ونفي الحرج في الدين، وشرائط صحة التكليف، وما يعذر فيه الجاهل، وأنه يلزم على الله التعريف وفيه 29 حديثا. 298
17 باب 15 علة خلق العباد وتكليفهم، والعلة التي من أجلها جعل الله في الدنيا اللذات والآلام والمحن، وفيه 18 حديثا. 309
18 باب 16 عموم التكاليف، وفيه ثلاثة أحاديث. 318
19 باب 17 أن الملائكة يكتبون أعمال العباد، وفيه 35 حديثا. 319
20 باب 18 الوعد والوعيد، والحبط والتكفير، وفيه حديثان. 331