ورواه أحمد بن محمد البرقي في المحاسن (1): عن ابن فضال، مثله، وزاد فيه (الواو) في جميع الفقرات، وفي آخره (الكبير المتعال) وفيه (أحدا صمدا) ورواه ثقة الاسلام في الكافي (2) عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن عبد الله بن بكير، عن عبد الله بن أعين، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: (ان الله تبارك وتعالى - إلى قوله - إلى سعادة، يقول: أنت الله) وذكر مثله، وفيه:
العزيز بدل العلي، ومالك بدل ملك، وبدأ الخلق بدل منك بدأ كل شئ، وفيه: أحد صمد، وفيه: هو الخالق بدل أنت الله الخالق، وكذا ما بعده في كل فقرة (هو) بدل (أنت) وزاد فيه: إلى آخر السورة، بعد قوله: وهو العزيز الحكيم، وفيه (له) بدل (لك) في هذه المواضع 5721 / 7 - وعن أبيه، عن الحميري، عن أحمد بن محمد، عن أبيه، عن فضالة، عن أبي عميرة، عن محمد بن مروان، عن زرارة، قال:
قلت لأبي جعفر عليه السلام: أي الاعمال أحب إلى الله؟ قال:
" أن يمجد " (1) 5722 / 8 - أحمد بن محمد بن فهد في عدة الداعي: قال أمير المؤمنين عليه السلام: (من سأل فوق قدره، استحق الحرمان)