معين نهاية وابن الجمال (قوله وراوي خبر موضوع) أي أو صحيح أو حسن بالأولى اه ع ش (قوله لأن ما صدر الخ) عبارة النهاية إذ قد لا يعمل به اه (قوله حتى يقصد به) أي يقصد المعين بما صدر منهما (قول المتن إن لم يضمن) كأن وقع قصاصا وحدا اه مغني عبارة ابن الجمال بقصاص أو بدية أو بكفارة اه لأنه قتل بحق ويحمل الخبر على غير ذلك للمعنى اه مغني. (قوله ويرده الخ) قد يقال كون القتل بحق أو بغير حق أمر منضبط لا تفاوت فيه سيد عمر (قوله إن المعنى الخ) أي المعنى المقتضي للحكم وهو الذي يسميه الأصوليون علة الحكم فالحكم هنا مع الإرث والمعنى كون القتل عدوانا اه كردي (قوله كالمشقة في السفر الخ) استشكله سم (قوله وبه) أي بالرد (قوله أن يكون ظاهريا) أي آخذا بظاهر الحديث اه ع ش (قوله بضم أوله) أي وفتح ثالثه بلا شد وإسناده إلى ضمير القتل (قوله ليدخل فيه) أي في القاتل الغير الوارث اه كردي (قوله تضمنه) أي القتل خطأ (قوله ورد بأنه الخ) أي فيجوز فيه الضم والفتح اه ع ش وأجاب سم عن ذلك الرد بأن المصنف أراد الضمان المستقر كما هو المتبادر فلا رد به اه (قوله تلزمهم) أي العاقلة (قوله كأن يجرحه) أي مورثه (قوله ثم يموت هو) أي الجارح قبله أي موت المجروح عبارة المغني ثم يموت المجروح من تلك الجراحة اه (قوله عند موت عيسى) أي أو الخضر على القول بنبوته وأنه حي وهو الراجح فيهما اه ع ش (قوله ما ذكر في الحفر) وهو قوله كأن حفر بئرا بداره الخ في تمثيل القاتل اه كردي (قوله بالعدوان) متعلق بالتقييد (قوله فمن قتل مورثه ببئر الخ) يعني من مات مورثه بوقوعه في بئر الخ (قوله أو تطهر) أي بماء (قوله على معنيين) أي أمرين أو ضابطين والجار متعلق بقوله مخرج (قوله أحدهما) أي وسكوته عن ثاني المعنيين لعله لعدم تعلق غرضه به (قوله أو كان متعديا فيه) لعل أو هنا بمعنى الواو (قوله ولما نقل الأذرعي هذا) أي قول ابن سريج (قوله كل هلاك مضمون عليه) أي على فاعله المعلوم من السياق ويحتمل رجوع الضمير على الهلاك بمعنى المهلك على طريق الاستخدام (قوله عقب ما مر) أي آنفا في أول التنبيه (قوله أنه الصواب) أي التفصيل (قوله ولم ينظرا) أي الأذرعي والزركشي. (قوله مشهور المذهب الخ) مقول القول (قوله أنه لا فرق) أي بين العدوان وغيره في منع الإرث (قوله لقول المطلب الخ) متعلق بقوله لم ينظر أو علة لعدم النظر (قوله وتبلعه الخ) أي القمولي (قوله انتهى) أي قول المطلب (قوله ما ذكر) أي عقب قول المصنف ولا يرث من قوله بأي وجه كان فقوله إنه لا فرق الخ بيان له باعتبار معناه. (قوله كمن حفر بئرا) يحتمل أن يكون للتنظير ولعل هذا أليق بهما من أن يمثلا للسبب بجزئيات الشرط أو يؤول كلامهما بأنهما أرادا
(٤١٨)