(22) المراجع السابق..
(23) المراجع السابق..
(24) المراجع السابق.. ويذكران جميع مؤلفات المسبحي فقدت ولم يبق منها سوى الجزء الخاص بتأريخ عامي 414 - 415 ه من تاريخه الكبير المسمى (أخبار مصر). والذي تم طبعة في مصر عام 80 تحت عنوان أخبار مصر في سنتين من إصدار الهيئة العامة للكتاب..
(25) وفيات الأعيان ج 2 ص 160 / 161. رقم الترجمة 270..
(26) المراجع السابق.. وانظر المقريزي والنجوم الزاهرة..
(27) المراجع السابقة..
(28) أنظر خطط المقريزي ج 2 ص 161 / 162..
(29) وفيات الأعيان ج 2 / 160: 161 رقم الترجمة 270..
(30) الكامل في التاريخ ج 8 ص 303. ويذكر هنا أن هناك مؤشرات كثير تدل على الصراع بين الإماميين والإسماعيليين. حيث كان الإماميين على الأغلب هم الوزراء بينما الإسماعيليون هم الخلفاء. ويقال إن الحاكم بأمر الله مال إلى الإمامية في أواخر عهده وكان ذلك منا أسباب مصرعه. فقد بدأ المذهب الإمامي في البروز على ما يبدو في عهده ثم ظهر بعد ذلك في عهد المستنصر على يد بدر الجمالي وولده الأفضل. وفي عهد الفائز على يد الصالح طلائح. ويروي المقريزي في خططه: أنه بعد مقتل الآمر بأحكام الله - الخليفة السابع - ثار أبو علي أحمد الملقب كتبغان عام 524 ه وسجن الحافظ لدين الله وأعلن مذهب الإمامية والدعوة للإمام المنتظر وضرب دراهم نقشها (الله الصمد.. الإمام محمد) ورتب في عام 525 ه أربعة قضاة اثنان من الشيعة واحد إمامي والثاني إسماعيلي. واثنان من السنة أحدهما مالكيا والآخر شافعيا. وحكم كل منهم بمذهبه. فلما قتل كتبغان عام 526 ه عاد الأمر إلى ما كان عليه من مذهب الإسماعيلية..