هوامش: (1) يبدو حب آل البيت وموالاتهم واضحا في الطرق الصوفية التي تعد القطاع الإسلامي الأكثر بروزا وشعبية في مصر. وعن واقع الشيعة في مصر قبل قيام دولة الفاطميين انظر فصل التاريخ يتكلم. وانظر أيضا فصل صلاح الدين والشيعة..
(2) أنظر وقعة صفين لابن مزاحم وفي كتب التاريخ مثل الطبري ومروج الذهب..
(3) أنظر المراجع السابقة..
(4) أنظر النجوم الزاهرة وخطط المقريزي..
(5) أنظر المراجع السابقة. ويذكران عهد الإمام للأشتر كتبت فيه عدة مؤلفات لما يحتويه هذا العهد من معالم سياسية وقانونية وإدارية واقتصادية.. انظر كتاب عهد الأشتر. ونظرية الحكم والإدارة في عهد الإمام للأشتر. ط.
بيروت (6) أنظر خطط المقريزي والنجوم الزاهرة وبدائع الزهور. وكان مما قاله الإمام فيه حين أتاه خبره: رحم الله مالكا. لقد كان لي كما كنت لرسول الله (ص)..
(7) أنظر كتب التاريخ..
(8) روى عن الرسول (ص) ما معناه: (أن أبا ذر سيموت وحيدا وستتولى دفنه عصبة من المؤمنين..) وكانت امرأته إلى جواره حين توفي لم تدري ما تفعل حتى ظهر مالك وعصبته..
(9) أنظر النجوم الزاهرة وخطط المقريزي. وروي ابن تغري بردي: أن ابن العاص لما حاصر مصر وفيها ابن أبي بكر أرسل إليه يقول: أما بعد فنح عني بدمك فإني لا أحب أن يصيبك مني قلامة ظفر. والناس بهذه البلاد