وممن روى ذلك: أحمد بن حنبل في مسنده: 4 / 281، والطبري في تفسيره: 3 / 428، وابن مردويه في تفسيره، والثعلبي في تفسيره، والبيهقي، والخطيب البغدادي، وابن المغازلي في مناقبه، والغزالي في كتابه (سر العالمين) ص 16، والشهرستاني في الملل والنحل، وأبو الفرج ابن الجوزي الحنبلي في مناقبه: ص 29، والرازي في تفسيره الكبير: 3 / 636 والگنجي الشافعي في (كفاية الطالب).
ومحب الدين الطبري الشافعي في (الرياض النضرة): 2 / 169، والحمويني في (فرائد السمطين) في الباب الثالث عشر، وأبو الفداء ابن كثير الشافعي في (البداية والنهاية): 5 / 209، والمقريزي في (الخطط): 2 / 223، وابن الصباغ المالكي في (الفصول المهمة) ص 25، والسيوطي في (جمع الجوامع) كما في (كنز العمال) 6 / 397.
والسمهودي في (وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى) 2 / 173، وابن حجر في (الصواعق) ص 26 إلى غير ذلك من أئمة الحديث، والتفسير، والتاريخ من رجال السنة ممن لا يسع درج أسمائهم في كتابنا هذا، فإنهم رووه بين راو مرسلا " له إرسال المسلم، وبين راو إياه بمسانيد صحاح برجال ثقات تنتهي إلى غير واحد من الصحابة، كابن عباس، وأبي هريرة، والبراء بن عازب، وزيد بن أرقم، وغيرهم (1).