والثاني: عدم وجود الأجلح في جميع طرق الحديث.
واحتمال أنه رواه بالمعنى، مردود بعدم الدليل.
والمناقشة في الدلالة من جهة اشتراك لفظ " الولي " مردودة، وكذا دعوى كونه من أخبار الآحاد.
ودعوى المعارضة بما رووه في إمامة غيره - بل تقدم تلك على حديث الولاية - فبطلانها أوضح من سائر الدعاوى والمناقشات.