وأنت الباب، كذب من زعم أنه يصل إلى المدينة إلا من قبل الباب " (1).
ترجمته:
ترجم له جماعة من أكابر علماء أهل السنة، وأثنوا عليه الثناء البالغ، كما ذكرنا في بعض مجلدات الكتاب، وهذه جملة من مصادر ترجمته: الأنساب - الجلابي، ذيل تاريخ بغداد لابن النجار 4 / 71، الوافي بالوفيات 22 / 133، واللباب في الأنساب 1 / 319، تبصير المنتبه 1 / 380...
(38) رواية أبي المظفر السمعاني قال ابن شهرآشوب " قال النبي عليه السلام بالاجماع: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت الباب.
رواه أحمد من ثمانية طرق، وإبراهيم الثقفي من سبعة طرق، وابن بطة من ستة طرق، والقاضي الجعابي من ستة طرق، وابن شاهين من أربعة طرق، والخطيب التاريخي من ثلاثة طرق، ويحيى بن معين من طريقين.
وقد رواه السمعاني والقاضي الماوردي وأبو منصور السكري " (2).
ترجمته:
1 - عبد الغافر الفارسي في (سياق تاريخ نيسابور).
2 - السمعاني في (الأنساب - السمعاني).