وعلى بابها فمن أراد العلم فليأت الباب. رواه أحمد من ثمانية طرق وإبراهيم الثقفي من سبعة طرق، وابن بطة من ستة طرق، والقاضي الجعابي من ستة طرق، وابن شاهين من أربعة طرق " (1).
ترجمته:
1 - السمعاني في (الأنساب).
2 - ابن الأثير في (الكامل حوادث: 385).
3 - الخوارزمي في (أسماء رجال مسانيد أبي حنيفة).
4 - الذهبي في (العبر 3 / 29).
5 - اليافعي في (مرآة الجنان 2 / 426).
6 - الجزري في (طبقات القراء 1 / 588).
7 - السيوطي في (طبقات الحفاظ 392).
8 - الداودي في (طبقات المفسرين 2 / 2).
9 - الديار بكري في (الخميس حوادث 385).
10 - الزرقاني في (شرح المواهب اللدنية 1 / 166).
ونكتفي هنا بخلاصة ترجمته في (تذكرة الحفاظ) للاختصار:
" ابن شاهين، الحافظ المفيد المكثر محدث العراق، قال ابن ماكولا: ثقة مأمون، سمع بالشام وفارس والبصرة، جمع الأبواب والتراجم، وصنف شيئا كثيرا. قال الأزهري: وابن شاهين ثقة عنده عن البغوي سبعمائة جزء، وقال ابن أبي الفوارس: ثقة مأمون صنف ما لم يصنفه أحد " (2).