بالمعرفة وزيادة السماع للحديث على أبيه.. " (1).
2 - ابن حجر: ".. وقال ابن عدي: نبل بأبيه، وله في نفسه محل في العلم، ولم يكتب عن أحد إلا من أمره أبوه أن يكتب عنه.. وقال النسائي ثقة.
وقال السلمي: سألت الدارقطني عن عبد الله بن أحمد وحنبل بن إسحاق، فقال:
ثقتان نبيلان. وقال أبو بكر الخلال: كان عبد الله رجلا صالحا صادق اللهجة كثير الحياء " (2).
3 - الذهبي: " وفيها توفي الحافظ: أبو عبد الرحمن عبد الله بن أحمد..
وكان إماما خبيرا بالحديث وعلله، مقدما فيه، وكان من أروى الناس عن أبيه، وقد سمع من صغار شيوخ أبيه، وهو الذي رتب مسند والده " (3).
(42) [رواية علي بن محمد المصيصي] قال النسائي: " أخبرنا علي بن محمد [بن علي] قاضي المصيصة، قال:
حدثنا خلف قال: حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق قال: حدثني سعيد بن وهب أنه قام مما يليه ستة. وقال زيد بن يثيع: وقام مما يليني ستة، فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه " (4).