رواه أبو الحسن الغزنوي في (كشف المحجوب لأرباب القلوب 61) وعنه الشهاب الدولت آبادي في (هداية السعداء) وعبد الرحمن الجشتي في (مرآة الأسرار) ورواه محمد محبوب في (تفسير شاهي) بتفسير قوله تعالى: * (قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين) * عن كتاب (جواهر العلوم).
(٢٠٤)