والمتضمن كون عمر ركل الباب برجله، وأصيب حمل فاطمة: دخل عمر، وبادرها بضرب خديها من ظاهر الخمار ف " خرج علي، فلما أحسست به أسرعت إلى خارج الدار، وقلت لخالد، وقنفذ ومن معهما: نجوت من أمر عظيم ".
وفي رواية أخرى: قد جنيت جناية عظيمة، لا آمن على نفسي.
وهذا علي قد برز من البيت، وما لي ولكم جميعا به طاقة، فخرج علي، وقد ضربت يديها إلى ناصيتها لتكشف عنها، وتستغيث بالله العظيم ما نزل بها الخ (1).
وستأتي نصوص أخرى عن مصادر أخرى في القسم المخصص للنصوص إن شاء الله تعالى.