محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا ما تبت علي. فتاب عليه). تجد هذا الحديث في:
1 - تفسير الدر المنثور للسيوطي ج 1 ص 60 و ص 147، طبع بيروت.
2 - دلائل النبوة للبيهقي ج 5 ص 89، طبع دار الفكر بيروت.
3 - فردوس الأخبار للديلمي ج 3 ص 151 حديث 4409، طبع بيروت.
4 - منتخب كنز العمال بهامش المسند ج 1 ص 419.
5 - السيرة الحلبية ج 1 ص 219، طبع مصر.
6 - المناقب لابن المغازلي ص 63 حديث 89.
والسلام على من اتبع الهدى...
* فكتب (مدقق)، الثامنة صباحا:
أحسنت والله يا فرزدق.
وأما بالنسبة لمحب السنة فأضف إلى ذلك: أنه ليس كل من ذكره القرآن دليل على أفضليته، فالقرآن يذكر فرعون ولم يذكر الكثير من الأنبياء، وليس عدد مرات الذكر تدل على أفضلية الشخص، فموسى ذكر في القرآن أكثر من النبي محمد (ص) وليس ذلك دليل على أفضلية موسى على حبيبنا محمد (ص). والآيات التي ذكرت في الإمام علي (ع) فهي متروكة لتفسير رسول الله (ص)، وهي أكثر مما ذكرت في المقال الأول، وهي أكثر مما تعلم (فربما تقرأ بعض كتبكم).
(فرد (محب السنة)، الحادية عشرة ليلا:
أما الأحاديث من الأول إلى الرابع والثامن كذلك، فلم تخرج من مشكاة النبوة وتحيط بها ظلمات الوضع والكذب، وهل يقبل عقل صحة هذا النص