* فأجاب (العاملي) بتاريخ 9 - 10 - 1999، التاسعة مساء:
إنما نقلت قراءة الخليفة عمر من مصادركم.. فإن كنت ترى خللا في نقلي، أو ترى أن قراءة عمر غير ذلك.. فصصح لي وشكرا.
* وكتب (الصارم المسلول) بتاريخ 9 - 10 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
سوف آتيك بالرد إن أسعفني الوقت، ولك مني شكري وتقديري. انتهى.
وانغمد الصارم، ولم يسعفه الوقت ولا الحجة، لكي يرد!!