فأقول: إن كان اللعن خفيفا على لسانك، فوالله إنه من أثقل الكلام على لساني. ولسنا بالذين نحكم بين عباد الله فيما كانوا فيه يختلفون، فعند الله تجتمع الخصوم، وسيجازي كلا بعمله.
* وكتب (رشاد) بتاريخ 23 - 2 - 2000، السادسة مساء:
السلام.. لا تفهم أني أستفزه بل أستفسر منه.
* وكتب (الفاطمي) بتاريخ 24 - 2 - 2000، الثانية عشرة صباحا:
رحم الله امرء عرف قدر نفسه؟ ونراكم على خير.
* وكتب (رشاد) بتاريخ 24 - 2 - 2000، الثانية عشرة والربع صباحا:
عجيب، كنت... أشك... بس...
* وكتب (حكيم العرب) في 24 - 2 - 2000، الثانية عشرة والثلث صباحا:
تشك بماذا يا ولدي؟ أنا أعرف أن بعض الروايات الضعيفة تواترت عن سبب التسمية، أهمها... أنه رضي الله عنه لم ينظر إلى عورته قط! ولكن لا أعرف من يصر عليها... هي دعوة لتمييز سيدنا علي عند أهل السنة (وبالذات المتصوفة على فكرة) باعتباره والد أهل البيت صلى الله عليهم...
هذا ما أعرفه، إن كنت تعرف غيره أفدنا... وهل هذه الدعوة، مكروهة عند الشيعة؟ تحياتي.
* فكتب (الفاطمي) بتاريخ 24 - 2 - 2000، الثانية صباحا:
أخي: حكيم العرب، السلام عليكم. قلت أخي الكريم: أنه رضي الله عنه، لم ينظر إلى عورته قط!