(بولاية الفقيه) فهو هجومك تستثني منه الخميني أم أن للخميني مرسوم رباني (كذا) نزل من السماء؟!
ولماذا لم تنكر على علماء التفسير عندك في قولهم بنسخ التلاوة وتكفرهم؟!
إبدأ بقومك لأن الأقربون (كذا) أولى بالتطهير من هذا الكلام، إن كان حقا كما زعمت.
فكتب (العاملي) بتاريخ 18 - 9 - 1999، العاشرة ليلا:
الأخ راشد، موضوعنا هنا محدد هو هل أن البخاري أو غيره منكم قالوا بتحريف القرآن.. وأن سورتي المعوذتين زائدتان، أو شككوا في كونهما من القرآن؟
والنصوص التي أتينا بها من البخاري وغيره تدل بوضوح على وجود مشككين فيهما منكم.
فإن كنت تستطيع البقاء في الموضوع وعدم الخروج عنه، فاكتب رأيك في حدود هذا الموضوع. وإلا فلا تتعب نفسك بأمور خارجة عنه!
وكتب (شعاع) بتاريخ 18 - 9 - 1999، العاشرة والنصف ليلا:
ذكرنا لك يالعاملي أنه وضع باب (كذا) اسمه (تفسير سورة قل أعوذ برب الفلق) وآخر (باب تفسير سورة قل أعوذ برب الناس) وأورد تفسيرات لهذه الآيات، وادعيت أن هذا الكلام ليس من كلام البخاري!
فأنا أطلب منك طلب بسيط (كذا) أثبت ما قلت؟؟
فكتب (العاملي) بتاريخ 18 - 9 - 1999، الحادية عشرة ليلا:
نعم يا شعاع، كلامك في هذه النقطة صحيح، فالظاهر أن البخاري وقع في تناقض!