فكتب (شعاع) بتاريخ 19 - 9 - 1999، السابعة والنصف صباحا:
العاملي... كلام البخاري ليس فيه تناقض، وإلا لقال (باب ترجيح أن المعوذتين ليستا من القرآن)... أما لماذا أورد هذه الروايات وترك غيرها، فإما لأنها لم تصله، أو لم تنطبق على شرطه...
وأنا أطلب منك دليلا على افتراءاتك على الإمام البخاري.
فكتب (العاملي) بتاريخ 19 - 9 - 1999، الرابعة عصرا:
العمل أبلغ من القول يا شعاع!
البخاري لم يقل: ترجيح أنهما ليستا من القرآن، ولكنه لم يرو حديث إثبات أنهما منه، مع أنه موجود ويعرفه!!
بل روى في صحيحه حديثين في نفي أنهما منه!!
أعد قراءة ما كتبه البخاري وغيره رجاء.. ورحم الله من كانت عنده شجاعة الاعتراف بالحق ولم يكابر!.
وكتب (محب السنة) بتاريخ 19 - 9 - 1999، السابعة مساء:
ليتك تطبق ما تقول يا عاملي على نفسك، فتعيد قراءة ما كتبه البخاري حتى لا تفتري عليه.
هل تظن أنك ممن تدعو لهم بقولك: ورحم الله من كانت عنده شجاعة الاعتراف بالحق ولم يكابر!.
وكتب (جميل 50) بتاريخ 20 - 9 - 1999، السادسة صباحا:
إلى الإماراتي... لست كثير دخول في الساحة (في الفترة الأخيرة) وقد أعلنت عن ذلك مسبقا، ولكن من باب الاتفاق لفت انتباهي جوابك العاجز عن معالم ضلالكم - الاجتهاد في مقابل النص، نسخ التلاوة - فإشكالك