ومن خلال هذه الشروط نقول: إن للشيعة جامعات عريقة مخصصة لتدريس العلوم الدينية وهي تسمى عندهم (بالحوزات العلمية).
يقول الدكتور (جعفر الباقري) في كتابه (ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية) يقول...
ويقول آية الله الخامنئي...
ويقول آية الله محمد حسين فضل الله...
ويقول آية الله الخامنئي...
علماء التفسير وتعلمهم للقرآن... (إلى آخر ما تقدم عن كتاب الباقري:
ثوابت ومتغيرات الحوزة العلمية - جعفر الباقري ص 111) يقول آية الله الخامنئي:
إذا ما أراد شخص كسب أي مقام علمي في الحوزة العلمية كان عليه أن لا يفسر القرآن حتى لا يتهم بالجهل!!
حيث كان ينظر إلى العالم المفسر الذي يستفيد الناس من تفسيره على أنه جاهل ولا وزن له علميا لذا يضطر إلى ترك درسه ألا تعتبرون ذلك فاجعة؟!). ثوابت ومتغيرات الحوزة ص 112 ويقول الدكتور الباقري:
(وكان ربما يعاب على بعض العلماء مثل هذا التوجه والتخصص (أي في القرآن وعلومه) الذي ينأى بطالب العلوم الدينية عن علم الأصول ويقترب به من العلم بكتاب الله ولا يعتبر هذا النوع من الطلاب من ذوي الثقل والوزن العلمي المعتد به في هذه الأوساط) ص 112.