فكتب (أبو عمار) بتاريخ 21 - 6 - 1999، الواحدة ظهرا:
نقلا عن تفسير القرطبي:
الأول: قوله تعالى: (قل لا أسألكم عليه عليه أجرا)، أي قل يا محمد:
لا أسألكم على تبليغ الرسالة جعلا. إلا المودة في القربى... الخ.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 21 - 6 - 1999، الثانية ظهرا:
الزميل أبو عمار.
كنت أريد تفسير الآية من كتبكم لا من القرطبي، وآسف إن كنت فهمتني خطأ.
* وكتب (مشارك) بتاريخ 22 - 6 - 1999، الثانية والنصف ظهرا:
هل بضاعتكم في التفسير خاصة بأصحاب الطينة المقدسة أم أنها بضاعة مزجاة؟!
* وكتب (حقيقة التشيع) بتاريخ 22 - 6 - 1999، الثالثة ظهرا:
الأخ مشارك:
ألم تقرأ قول الله تعالى.. وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون.
أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون ما يعلنون. ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون.
وألم تقرأ قوله تعالى.. ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم قل إن الهدى هدى الله أو يؤتى أحد مثل ما أوتيتم أو يحاجوكم عند ربكم.