وكتب (شامس 22) بتاريخ 7 - 5 - 1999، الرابعة عصرا:
ما قصرت. جزاك الله خير (كذا).
* وكتب (نسيم الهواء) بتاريخ 8 - 5 - 1999 الواحدة صباحا:
الأخ ابن الوادي. تحية طيبة:
لا تتصور أن استلهام موضوع كهذا يتأتى بهذه البساطة، ولكن خذ لنفسك شيئا من الشجاعة وراجع موضوعا بعنوان (كلمة أخيرة في تحريف القرآن) على صفحة الموقع التالي: www. rafed. net * وكتب (سماحة) بتاريخ 8 - 5 - 1999 السادسة مساء:
من المؤسف أن نقرأ بين الحين والآخر إثارات من قبل جهات متطرفة تريد التشكيك بعقائد طائفة كبيرة من المسلمين، فهذه التشكيكات منقوضة بمثلها في كتب أهل السنة والجماعة، إذ جاء عن عائشة (إن سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي آية، فلم نقدر منها إلا على ما هو الآن). المصدر: الإتقان 3: 82، تفسير القرطبي 14: 113، مناهل العرقان 1: 273 الدر المنثور 6: 560، وغيرها مما يشير وجود نقولات عن الحشوية عن الطرفين، فرأي شخص لا يجسم عقيدة طائفة. فلو صح خبر السورة المفتعلة على الشيعة فلم لا نجد تفسيرها في أي تفسير من تفاسير الشيعة.
اتفق الشيعة وغيرهم على أن ما في الدفتين هو الكتاب المنزل، فلماذا تثيرون أمور (كذا) لا يستفيد منها إلا الأجنبي.