تحريف القرآن متواتر من الشيعة الأوائل وما نفيه اليوم إلا من باب التقية والدليل: قول الصادق: التقية ديني ودين آبائي ولا دين لمن لا تقية له.
وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين * فكتب (جميل 50) بتاريخ 12 - 9 - 1999، التاسعة صباحا:
إرجافك يعرب عن عدم قراءتك للمقال وتفصيلاته، لكن ما من بأس، إذا أنت عالم بالنسخ أجبني؟؟ متى خلط صحابي وادعى أن (الولد للفراش وللعاهر الحجر) آية من القرآن، ثم رد عليه الصحابة ذلك؟!
هل هنا من موارد النسخ المزعوم؟!! وكيف يمكن تطبيقه؟!
رجاء بلا لف ودوران!!
* فكتب (الصارم المسلول) بتاريخ 12 - 9 - 1999، العاشرة صباحا:
أيها الرافضي، لا تعبث بكلام الله، فالله قد بلغنا بذلك وأنتم الشيعة المعاصره تنكرون النسخ.
أما الشيعة المتأخرة لا ينكرونه (كذا) فيا لهذا التناقض؟؟
ثم إن الصحابة بشر يخطئون، فما لي وقول صحابي قد يكون الأمر التبس عليه!!
وإني سائلك هل أنت ممن يجحدون قول الله تعالى؟!
أعتقد أن إجابتك النفي. وسؤالي لك الآن: لما جحدت قول الله تعالى (وما ننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها)؟؟؟ أجبني بالله عليك!
أم أنكم وجدتم أن القول بالنسخ فيه طعن على الصحابة، ولكن هيهات إنكم تنكرون القرآن وتكفرون به بقولكم تحريفه!