يقول في ابن تيمية: زنديق مطلق (ص 125) زنديق حران (ص 131).
أكفر ممن تمرد وجحد (ص 20). زندقته بتجرئه على الإفك على العلماء (ص 189).
وحكم على أقواله بما يلي: كفر بيقين وزندقة محققة (ص 131). كفر صراح لا تردد فيه (ص 128). كفر محقق (ص 32). لا دين له يعتمد عليه (ص 188). مبتدع من زنادقة حران (ص 168). من أعظم الزائغين (ص 99). وفي (ص 130) أثبت: زيغ ابن تيمية وحزبه.
وهذا الأخير تشملك لعنته، فدافع بما شئت، بلعنه أو بسيف التكفير الذي رفعته وقديما قيل: (من حفر بئرا لأخيه وقع فيه)؟!
وملفات هذا الكتاب أيضا موجودة عندنا، لو شئت بعثتها إليك، لكن إحذر أن يطلع عليك أحد من أصحاب حسن مشهور، فإن هذا الكتاب من (الكتب التي حذر العلماء!!! منها)!؟ هل يعجبك هذا الأسلوب؟!
وأما رغبتنا أن تكونوا من أمثالنا: فنعم والله، نرغب أن تسكتوا عن القرآن، وهذا رجاؤنا منكم، لأن الكلام عن القرآن وحي الله والمعجزة الإسلامية الخالدة التي تحتوي على البراهين الساطعة والأدلة القاطعة، فهذا الأسلوب الذي تعتمدونه لضرب الشيعة حرام والله حرام، لأن الحربة تصيب القرآن شئتم أم أبيتم؟!
نريد منكم ما أراد شيخ الطائفة وعلماؤنا رضي الله عنهم أن لا تفسحوا المجال لليهود والنصارى أن يستغلوا كلام بعضنا في بعض حول القرآن، فيتطاولوا عليه؟!