عن أم سلمة رضي الله عنها. وذكرا أيضا في ج 8 ص 337 مثله.
وقالا أيضا في ج 4 ص 476:
عن أم سلمة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عندها، فجاءت الخادم فقالت: علي وفاطمة رضي الله عنهما بالسدة. فقال: تنحي لي عن أهل بيتي، فتنحيت في ناحية البيت، فدخل علي وفاطمة وحسن وحسين رضي الله عنهم، فوضعهما في حجره وأخذ عليا بإحدى يديه فضمه إليه، وأخذ فاطمة باليد الأخرى فضمها إليه وقبلها وأغدف خميصة سوداء، ثم قال: اللهم إليك لا إلى النار، أنا وأهل بيتي. فناديته فقلت: وأنا يا رسول الله. قال: وأنت (ش).
وقالا أيضا في ج 6 ص 166:
عن أم سلمة: إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان عندها - إلى آخر ما تقدم بعينه.
وقالا أيضا في ص 290:
عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: اعتنق رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة بيده، وحسنا وحسينا رضي الله عنهما بيده، وعطف عليهم خميصة كانت عليهم سوداء، وقبل عليا وقبل فاطمة ثم قال: اللهم إليك لا إلى النار أنا وأهل بيتي. قلت: وأنا. قال: وأنت (طب).