نوح في فهمه وإلى إبراهيم في حكمه وإلى موسى في زهده وإلى محمد في بهائه وإلى جبريل في أمانته فلينظر إلى علي بن أبي طالب.
ومنهم العلامة الشيخ أبو سعيد الخادمي في (البريقة المحمودية) (ج 1 ص 211 ط مصطفى الحلبي بالقاهرة).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (مشاهير الصحابة).
ومنهم العلامة الشيخ عبد القادر الشافعي الكردستاني في (تقريب المرام في شرح تهذيب الأحكام) (ج 4 ص 403 ط الأميرية ببولاق).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (مشاهير الصحابة).
ومنهم العلامة نجم الدين الشافعي في (منال الطالب) (ص 92 مخطوط) روى الحديث من طريق البيهقي بعين ما تقدم عنه في (مشاهير الصحابة).
ومنهم العلامة الصفوري في (نزهة المجالس) (ج 2 ص 207 ط الأزهرية بمصر).
روى من طريق ابن الجوزي قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه، وإلى نوح في فهمه، وإلى إبراهيم في حلمه، وإلى موسى في زهده، وإلى محمد في بهائه، فلينظر إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
وفي حديث آخر ذكره الرازي في تفسيره: من أراد أن يرى آدم في علمه ونوحا في طاعته وإبراهيم في خلته وموسى في قربه وعيسى في صفوته فلينظر إلى علي بن أبي طالب.