عبد الله (عليه السلام) بشط الفرات كان كمن زار الله فوق عرشه.
(109 / 10) عن أبي الحسن الماضي (عليه السلام) قال: من زار قبر الحسين بن علي (عليه السلام) عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.
(110 / 11) عن هارون بن خارجة قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): أنهم يروون أن من زار قبر الحسين (عليه السلام) كانت له حجة وعمرة، قال: من زاره والله عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.
(111 / 12) عن الحسين بن محمد القمي قال: قال أبو الحسن علي بن موسى بن جعفر (عليه السلام): أدنى ما يثاب به زائر أبي عبد الله (عليه السلام) بشط الفرات إذا عرف حقه وحرمته وولايته أن يغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.
(112 / 13) عن الحسين بن محمد القمي قال: قال أبو الحسن (عليه السلام): من أتى قبر أبي عبد الله عارفا بحقه غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.
(113 / 14) عن الحسن بن الجهم قال: قلت لأبي الحسن (عليه السلام): ما تقول في زيارة قبر الحسين (عليه السلام)؟ فقال لي: ما تقول أنت؟ فقلت: يقول بعضنا حجة وبعضنا عمرة، فقال: عمرة مبرورة.
(114 / 15) عن إبراهيم بن هارون قال: سأل رجل أبا عبد الله