للترقيم بطبيعتها، وجعلنا الأرقام بين معقوفين.
4 - تركنا الارجاع في الهوامش حينما يتكرر الحديث اعتمادا على الفهرسة التي سنلحقها بالكتاب إن شاء الله. ومن خلال الفهرسة يمكن تجميع مصادر الحديث الواحد في الكتاب.
5 - كل ما بين معقوفين إنما هو من المصادر التي اعتمدها المؤلف، سوى بعض الموارد كإضافة عنوان " خطبة الكتاب " والعناوين الفرعية في مقتل أبي مخنف وقد جعلناها بين معقوفين، وأشرنا إليها في الهامش.
6 - عرضنا الآيات القرآنية على القران وصححناها دون الإشارة إلى ذلك في الهامش.
7 - بناء على ما ذكره المؤلف في مقدمته من أدلة على إلحاق الآل بالنبي الكريم بالتصلية، فإننا عمدنا إلى التصلية على الآل في كل مواضع الكتاب، سواء كان المؤلف ألحقهم بالتصلية أو لم يلحقهم.
8 - أكثر المؤلف النقل عن " المناقب " حيث يقول: " وفي المناقب " مثلا، ولم نجد ما أخرجه في كتاب واحد، فعمدنا إلى تخريجه من أمهات المصادر حيث وجد، كما نقل عن كتب مخطوطة حصلنا على بعضها وخرجنا ما في البعض الاخر من المصادر المتوفرة لدينا.
9 - ومما يؤسف له اننا باشرنا العمل ولم نحصل على نسخة مخطوطة للينابيع، وقد لا يكون الامر ذا أهمية قصوى؟ لان الكتاب الف في زمن الطباعة.
وقد اعتمدنا نسخة استنبول المطبوعة سنة 1302 ه، ويبدو أنها الطبعة الأولى، وقابلناها مع النسخة الحجرية المطبوعة في مشهد سنة (1308) ورمزنا لها ب " ن "، ونسخة دار الكتب العراقية ورمزنا لها ب " أ "، وكانت الاختلافات قليلة؟ لان الظاهر أن النسخ جميعا مستنسخة عن طبعة استنبول.