الباب السابع والعشرون في تفسير قوله تعالى: (إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة) [1] في الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدري في تفسير سورة المجادلة قال:
قال أبو عبد الله البخاري في تاريخه في قوله تعالى: (إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجوا كم صدقة) (1) نسختها هذه الآية: (فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم) (2).
قال على (كرم الله وجهه): ما عمل بهذه الآية غيري، وبي خفف الله تعالى عن هذه الأمة أمر هذه الآية بعد قوله تعالى: (أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجوا كم صدقات) (3).
أيضا ابن المغازلي أخرجه عن علي بن علقمة عن علي (كرم الله وجهه).