شعبة يقال لها: شعبة عبيد الله، ثم صب لليسار حتى هبط بليل، فنزل بمجتمعه ومجتمع الضبوعة] (1) واستقى من بئر بالضبوعة، ثم سلك الفرش، فرش [ملل] (1)، حتى لقي الطريق بصحيرات اليمام، ثم اعتدل [به] (1) الطريق حتى نزل العشيرة [واستعمل على المدينة أبا سلمة بن عبد الأسد].
(٣٣٥)