وكان فراغ على بن الحسين بن علي المسعودي من تأليف هذا الكتاب بفسطاط مصر سنة 345 للهجرة في خلافة المطيع. والملك على الروم قسطنطين ابن لاون بن بسيل، وهي سنة 1702 لبختنصر، وسنة 1268 للإسكندر بن فيلبس الرومي، وسنة 673 لأردشير بن بابك، وسنة 324 ليزدجرد بن شهريار بن كسرى أبرويز، آخر ملوك فارس، والله ولى التوفيق تم كتاب التنبيه والإشراف، بحمد الله ومنه، ولطفه ويمنه، والحمد لله وحده
(٣٤٨)