غيره، (وليس له في جزاء الصيد ولا في شئ من الكتاب شئ غير هذا الحديث)، (ولا أعرف له في كتاب حديثا غيره)،) ولا أرى له في الكتاب غيره)، (لا نعلم له في الكتاب ذاكرا غيره).
(2 - 4) - وقد يذكر للراوي طريقين (مفردا ومقرونا بغيره) أو يقتصر على قوله مقرونا بإسناد آخر في الاستئناس مرة أو مرتين، أو شبه مقرون حسب حال الراوي، ويوثق ما أورده في بعضها قائلا: (لم يذكره الكلاباذي إلا في جملة من أضيف إلى غيره في الاخراج عنه).
(2 - 5) - كثيرا ما يدرج حديثا أو حديثين أو أكثر في بعض التراجم، مثل قوله صلى الله عليه وآله: (من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا واكل ذبيحتنا فذلك المسلم) وحديث: (من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة) وحديث: (من اصطبح بسبع ثمرات عجوة)، وحديث: (مر النبي صلى الله عليه وسلم بعنز ميتة فقال: ما على أهلها لو انتفعوا بإهابها)، وحديث: (ليس من البر الصيام في السفر)